تدور أحداث الفيلم حول الشاب (أوليج) الذي يبلغ 22 عامًا من العمر، تعتقد أمه (مارينا) أنه مصاب بالتوحد العقلي، يلتحق (أوليج) بالجامعة، وتحاول والدته مساعدته على التأقلم مع الحياة.
شاب يبلغ من العمر 22 عامًا، وعليه أن يتجاوز صعوباته في التعامل مع اﻵخرين.