خلال السنوات الأخيرة من النظام الشيوعي في بلغاريا يُحظر الممثل المسرحي ألكسندر بتروف من التمثيل لأسباب غير واضحة، وعندما يظهر مرة أخرى بعد سقوط النظام يكتشف أنه استبعد من قبل الرجل الذي كان يحبه ويعتبره سيده وصديقه، تلك الحقائق يتم كشفها في نفس اللحظة التي كان سيلقي خطاب على جنازته.