يذهب (مويس كوفمان)، وأعضاء من مشروع المسرح الكاتونيكي إلى لارامي، بعد مقتل (ماثيو شيبرد)، ويعتمد الفيلم على تصوير أكثر من 200 لقاء، ومقابلة مع أصدقائه، عائلته، رجال الشرطة، والقتلة، ومزجها بالتقارير، والصور التي توضح التسلسل الزمني لزيارة (شيبرد) لحانٍة محلية، ثم عملية إختطافه، وضربه.