في إطار درامي، تتحمل رشيدة مسؤولية رعاية والدها وأخواتها، بجانب عملها في أحد المؤسسات، وتتعرض لضغوط كبيرة بسبب الالتزامات الملقاة على عاتقها، بجانب الخيبات العاطفية التي تحول دون تحقيق حياة أسرية خاصة بها.