خلال فترة الحرب الجزائرية، يحلم الطفل بشير البالغ من العمر عشر سنوات فقط بان يكون ابنًا لشهيد لما يتمتع به أبناء الشهداء لاحقًا، مما يجعله على استعداد تام للتضحية بوالده الذي هجر اﻷسرة منذ خمس سنوات وبصديقه الفرنسي الذي بات يراه عدو له.
يحلم طفل في العاشرة من عمره أن يكون ابنًا لشهيد خلال الحرب الجزائرية.