تحاول سلمى خداع إنجي لكنها كانت شاهدتها وهي تضع شريط لمازن في جيبه، فاعترف لها بالحقيقة، وجلسا يستمعان لقصة سوزان مع التمثيل، بينما يعتقد يوسف أن عواطف هي التي سرقت مذكراته وواجهها أنه تذكر كل شيء.