يأتي صفوت القلوطي مالك الأرض الحقيقي فيهدد سكان العمارة بطردهم بسبب امتلاكه لحجة الأرض، فيقرر السكان تعيين أبو حفيظة كمحامي للترافع عنهم في القضية.