يتذكر حازم مقابلته لتمارا وتسلم ملف منها، ويهاتف مجهول عالية ويطلب منها فدية مقابل عودة تمارا وعند مقابلتها له يصل حازم ويعترف المبتز بأن محمود من حرضه على ذلك ثم يهرب.