ينقذ حازم تمارا ويقبض على شوكت ويُقتل حسين، ويتضح أن تمارا سلمت الملف لإيمان قبل إختطافها وبالتالي سلمته للنائب العام، ويفوق زايد من غيبوبته ويتضح أن له يد في خطف تمارا ويحاكم مع غريب.