في إطار درامي، يعيش عبدالسميع رضوان وحيدا في منزله بعد ضياع ثروته ومروره بأزمات كبيرة، ويطلب من ابنته سماح الذهاب لتعيش مع عمتها، ويخطط للتخلص من حياته، ويطلب من الصحفي عبدالرحيم نشر خبر وفاته لأنه سيحدث بطريقة مثيرة عن طريق قنبلة زمنية موجودة في بيته، لكن مسار الأحداث تتحول بشكل غير متوقع.