يتصرف صامويل على نحو صاخب في إحدى الحفلات الليلية، وذات صباح يفاجأ بإمرأة تحمل طفلة بين يديها وتدعى بأنها ابنتها، وتتركها معه لوحده، ويحاول ملاحقة هذه المرأة حتى العاصمة البريطانية لندن حيث يعثر هناك على عمل ويربي جلوريا بمفرده.
يصير صامويل على حين غرة مسئولًا عن تربية طفلة لم يكن يعرف أنها ابنته.