يذهب العرضاوي إلى زيارة أبيه ويتصالح معه ويسجل منور المصنع باسم العرضاوي وكمال ويطلق سهام ويعطيها منزلًا إلا أن ابنها قيس يبيعه حتى يدخل في مشروع.