تحمل هدى ويخبر الهادي راقية بذلك وأنه لم يكن يريد إحراجها لأنها لم تحمل بعد ويصالحها، أما عامر فهو سعيد بسبب الحمل لكنه غير سعيد مع هدى أو العمل ويتمنى العودة إلى المنيار.