تذهب أمينة مع ابنتها إلى المطعم الذي كانت تعمل به وتقابل إسماعيل ويطلب منها الزواج فتقبل ويتم الزواج رغم عدم موافقة الناصر، يخرج عفيف من السجن هو وصديقه ويذهب إلى الجزائر.