عفيف يخسر المباراة وينصحه صاح أن يتزوج وينسى تونس. يذهب إسماعيل إلى عبدالرحمن ويعترف له أن عفيف لم يمت وأنه في الجزائر منفي وأنه كان يعلم وأخفى الأمر.