يذهب عزيز إلى العاصمة ويطلب مقابلة زينب، ويذهب مهدي بحثا عن ليليا عند خالها، وتعمل ليليا في بيع الفطائر، ويُخبر الزاهي - شقيقته أنه كان على علم بعلاقتها مع المنصف.