تستمر شريفة في مساعدة ليليا بالمطعم، ويُكشف المهدي حقيقة حياة وليليا إلى عائلته ويخبرهم عن الدفتر الذي سرقته زينب، وتترك ليليا شريفة بسبب مضايقات مالكة المطعم وزوجها لها.