تحاول حسناء وبناتها أن يخرجوا عمتهم من غرفتها بعد أن ضربتها أمها فتخرج وتسهر في الملهى وتتمشى وحيدة في الشوارع، أما ابنتها الكبرى معجبة بصديق أخيها وهو أيضًا ويخبر والدته.