يذهب سليمان لزيارة والده إلا أنه يطرده ويصرخ في وجهه، أما عباس فيخرج من السجن ويذهب إلى الملهى حيث ترقص حبيبة فيلتقي بها هناك مع مصطفى ويصفعه، يموت الحاج بعد عودته من الصلاة ويحزن الجميع.