يعيش الأحفاد سعيد ومحمود وشيماء مع أمهم حمدية وأبيهم مصطفى، ويأتي الجد عبدالرحمن من البلدة لزيارتهم كل عام والمكوث عندهم لمدة شهر، وتعليمهم العلوم الدينية والأخلاقية، وهم يمتنون لذلك ويوجهون له الشكر.