يجلب مصطفى بعضا من الهداية لأولاده، ولكنه يٌصدم عندما لا يقدمون له أي كلمة شكر أو عرفان لما فعله، ولكن العم أبو سامي يخبرهما بضرورة توجيه كلمة شكر لوالدهم عما فعله.