يستاء مصطفى من سخرية الطفل رامي من مشاعر الناس بالشارع، فتعده حمدية بالتوجه ﻷم رامي لمحاولة تقويم ابنها بطريقة حسنة وبرفق حتى يتبع طريق الصواب.