هالة تحلم بسامح ومعه طفل وصوره ويخبرها أنه ما زالت القصه لم تنتهي، ويعطيها صوره لوليد وداليا، هالة تذهب ليحيى لتسأله عن الصورة ليخبرها أنه وليد حيث هالة لم تتعرف عليه في الصورة لعدم معرفتها بشكله...اقرأ المزيد ويخبرها يحيى أنه كان على علم بالقصة في وقتها وحاول منع سامح لكن سامح تجاهله.