كسائر الأطفال، (مايكل والكر) يتمنى أن يكون كل يوم هو عيد كريسماس، إلى أن يصدمه حادث مأساوي ويسحق روح العيد بداخله.. وحتى بعد مرور ثلاثين عامًا، لا يزال مايكل عاجزًا عن إبداء الفرح في الأعياد رغم زوجته المرحة ووالديه الطيبين.
حادث مأساوي يقتل روح الفرحة بداخل طفل صغير ويلازمه أعوامًا طويلة.