أيام طويلة، وسنوات قصيرة بعد انقطاعه عن العالم، لم يُعد (ستيف) قادرًا على الهروب من لعنات ماضيه، ولا شيء سيُسكت الأصوات في رأسه. وبينما يتمزق عالمه، يأمل ستيف في تحويل واقعهُ وتغيير قدرهُ؛ فيشرع في وصل أحداث حياته ليكتشف كيف انتهى به الأمر وحيدًا ومكسورًا، وإن كان لا زال هناك لهُ بعض الأمل.
رجل يعتزل العالم سنوات، وعندما يعجز عن الهرب من ماضيه، يُحاول استرداد ما فاته والتشبث ببعض الأمل إن وُجد.