تستمع ليلى لوزير وهو يعطي موعد، ثم أخبرها أنه سيسافر للعمل، فاعتقدت أنه سيذهب لسوزي، فذهبت لها وضربتها، وهناك اقترحت سوزي عليها أن يراقبا وزير، فاستعارت سوزي سيارة من أدهم وذهبت مع ليلى لمراقبة وزير.