تحكي حلا لحبيب أنها كانت على علاقة حب مع رئيسها في العمل، وأخبرته بقصتها مع زوجته ليلى وسوزي وقصتهما مع أدهم، فطلب منها ترك العمل فرفضت فتركها وغادر وذهب لأدهم ليخبره أن ليلى وسوزي تضحكان عليه.