تذهب رولا لتسليم المعلومات التي أخذتها من اياد للأمن، يتم توجيه اللوم للضابط باسل لتحقيقه مع مليكة دون إذن، تذهب مليكة لسعيد لتعرف حقيقة من هى وتشعر بالخوف والرهبة ويعطيها سعيد الظرف لتقرأ النتيجة...اقرأ المزيد وتفتحه وتبكي وتعطي الورقة لسعيد وتستعيد ذكريات العملية بباريس وتسألها خالتها عن نتيجة التحليل وتخبرها أن سعيد لم يقل لها شيء وأنها عرفت أن هناك خطأ في النتيجة، تعود مليكة لمنزلها وتتأسف لوالدها.