يطلب أبو راهي من ماضي طلب يد ابنته لابنها راهي، ويحاول ماضي التهرب منه لكن الشيخ يتدخل.
يتشاجر ماضي مع نبعة فيطردها من المنزل فيحاول الشيخ التدخل والإصلاح بينهما، فيما تتنكر نبعة في زي رجل وتأخذ البندقية وتهدد ماضي.
يحاول ماضي إصلاح العطب الذي حصل في محول المياه ويخبره أبو راهي أن المفوض سوف يزور القرية لمعالجة الأمر لكن أبو سعدي يتهم ماضي بأنه من خرب المحول، ولكن تكتشف الشرطة أن أبو سعدي الفاعل.
تأخذ الشرطة ماضي إلى السجن بعد أن صدمه سائق السيارة ثم تفرج عنه، ولما يعود إلى القرية يفرح أهل القرية بعودته.
يزور القرية مجموعة من المهندسين ويلتقون بالشيخ الذي يعرفهم على ماضي لمساعدتهم.
يتشاجر ماضي مع فاهم بسبب الاستخدام الخاطئ للأراضي، فيما يسعى ماضي لتدريب الشباب في الأرض.
ينقسم أهل القرية إلى منافسين مختلفين لفرقتي كرة قدم وكل قسم يشجع فريقه المفضل بالغناء.
تذهب نبعة عند العرافة لتعطيها سحر يجعل ماضي يحبها ويطيعها كما تذهب اليها العديد من النسوة في القرية فتعطيهن ماء تسقينه لأزواجهن لكن مفعول السحر كان عكسي.
يبحث ماضي عن عمل مناسب له غير حارس للمدرسة فيقوم بمراقبة أهل القرية، فيما يزور موظف بالولاية القرية ويستقبله ماضي والرجال بكل ترحاب.
يعمل ماضي على زرع أرضه على حساب أراضي أهل القرية، ويجتمع به أبو راضي ويطلب منه السماح للمزارعين بالعمل بأرضهم مثله.
يسمع ماضي صوت طلق ناري فيذهب للاستعلام عن الأمر فيستنجد به شاب فار من عصابة فيساعده ماضي بأن يجعله يرتدي ملابس نسائية، ولما تراه نبعة تغضب وتعتقد أن ماضي تزوج عليها.
لما تنجب نبعة منذ زواجها من ماضي فتشعر بالحزن، بينما يحرض الرجال ماضي على الزواج من امرأة ثانية حتى تنجب له ولدا يرثه لكن ماضي يرف.
تخبر نبعة زوجها بأن هناك جني في المنزل وهو يصدقها عندما رأى الباب يفتح لوحده، لكن يتضح وجود دعابة من أصدقاء ماضي في المقهى.
يشتري ماضي بعض اللحوم ويطلب من نبعة طبخها، ويكتشف أن الطعام ناقص فيتشاجر مع نبعة.
يقوم ماضي بنقل الكلام بين الناس في المنطقة والمقهى، وتتولى نبعة نفس الفكرة بين نساء القرية مما أحدث فتنة كبيرة.
يعمل ماضي في مقهى البلدية فيطلب منه أهل القرية تسوية معاملاتهم في الإدارة مقابل مبلغ مالي يعطوه إياه، ويكتشف المدير الأمر عند زيارة أحد معارفه للإدارة بالصدفة.
يقوم أبو سوادي بالتعدي على رحيم فيضربه ماضي ويمنعه من التعدي على أي شخص فاعتبره أهل القرية فتوة.
يذهب مجموعة من الفنانين لزيارة القرية فيلتقون بماضي وهو يغني في البستان فيعجبون بصوته، ويتفقوا معه على تلحين أغنية له.
يقوم ماضي بمعالجة الناس من الروماتيزم المزمن بتسخين الحديد ووضعه على الآلم بمقابل مادي، الا أن رداد يريد أن يتعالج مجانا فيرفض ماضي.
يعود ماضي من المدينة وكان قد اشترى حمارا مميزا فيريد كل من يراه شراؤه، ويظن بالخطأ أن نبعة لص يحاول سرقة الحمار.
يحب رحيم وردة ويلتقي بها كل يوم في البستان، وجاسم يقع في حبها ويخبر ماضي عن الأمر.
يأتي رجل غريب إلى القرية ويريد إعطاء صندوق لماضي فيستغرب ماضي ويشك بالأمر فيخبر الشرطة، ويتفق مع الضابط والشيخ على كشف أمره فيما الصندوق هو ملك والد الرجل الغريب المتوفي.
يقع كل من ماضي وزوجته من الجرار فيفقدا الوعي، ويتذكر ماضي قصة حبه مع نبعة وكيف ذهب ليخطبها من والدها في نفس اليوم الذي يخطبها فيه ابن عمها لكن نبعة اختارته هو.
يشعر ماضي بألم كبير في رأسه يجعله متوترا لدرجة ضرب أي شخص أمامه فتستدعي زوجته الطبيب وبينما يكشف عليه الطبيب يجد أنه يعاني من التهابات في اللثة.
يرى ماضي سوادي يحمل هاتفا خلويا، فيقرر بيع الهواتف والشواحن في المقهى فيكسب الكثير من المال بعد أن ساعدته نبعة.
تعطي نبعة الجبن والزبدة التي تصنعها لماضي حتى يبيعها في السوق، لكنه ماضي يبيع بسعر بخس فيخسر فتقرر نبعة رفع الاسعار لتعويض خسارة زوجها.
يربي ماضي الطيور، وينافسه سوادي على صيدها، ويأتي صحفي لكتابة قصص وحكايات أهل القرية فيساعده الشيخ.
يشتري ماضي جهاز لاقط القنوات وطبق لاستقبال الإرسال ثم يُركبه بسطح المنزل، بينما يحسده أهل القرية عليه كما تذهب النساء عند نبعة لمشاهدة التلفزيون.
يعمل ماضي عرافا ومعالجا بالخرز بعد فشله في إيجاد عمل خاصة أن أهل القرية يصدقون كثيرا العرافين فيكسب الكثير من المال.
يوصل ماضي الناس والأمتعة على حماره بمقابل لكن أبو راهي يرى ان الأجرة باهظة، ويتحصل ماضي على سيارة تركها والده المتوفي.