يطلب زعيم العصابة من عبدالقادر أن يختفي لفترة حى لا يعثر عليه راشد، ويفاجئ أبو راشد بتحقيق الشرطة في قضية الطفلة سدرة وتركها أمام باب مركز الإعاقة، ويطلب أحمد من ناصر الابتعاد عنه وعرض نفسه على طبيب.