يقرر أبو راشد توزيع ماله على أولاده وإعطاء ابنته سدرة (ذوي الاحتياجات الخاصة) نصيب أكبر، في حين يقرر راشد بدء مشروع جديد مع صديقه عبدالقادر، وعلى الجهة الأخرى يعمل يوسف في مركز الإعاقة ويستغرب من حال زميلته سميرة التي لا تتحدث عن أولادها.
ترفض أم أحمد زواج ابنها من سلمى بعد التعرف على حالة الطفلة سدرة ﻹعاقتها، ويخون سليمان زوجته مع الفتاة التونسية قمر، وعلى الجهة الأخرى يخبر عبدالقادر رئيسه بالاتفاق مع راشد على المشروع الجديد وقد سلمه النقود.
تصاب سدرة بحالة إعياء شديدة ويتم نقلها إلى المستشفى وتشك إدارة المستشفى في معاملتها بطريقة سيئة فتمنع أهلها عن الخروج، ويتأخر راشد عن موعده مع عبدالقادر فيلغي رئيسه الصفقة معه، وعلى الجهة الأخرى يحاول ناصر قتل أحمد بعد تكاسل الأخير في رد أمواله له.
تحاول سلمى إخفاء مشكلة سدرة عن جارتهم أم سعد، ويفكر أبو راشد في إعادة سدرة إلى منزل جدة راشد حتى يتمكن من إخفائها طول الوقت، ويفاجئ سليمان بزوجته ليلى في نفس المطعم الذي يقابل فيه حبيبته قمر، ويطرد علي محامي خصمه من الفيلا بعد أن أخبره برفع دعوى قضائية ضده.
يقرر أهل سدرة إيدعها في مركز لذوي الاحتياجات الخاصة، في حين يخبر سليمان قمر بأنه سوف يسافر معها ليطلب يدها للزواج من أهلها، فيخبره علي بضرورة طلاقها قبل الزواج من أخرى ويكشف له أنها كانت مجبرة على الزواج منه.
يترك راشد ووالده سدرة أمام باب مركز الإعاقة، ويدهس أحمد سليمان بسيارته، وينقل إلى المستشفى ويخبر علي ليلى أنه ينتظر طلاقها من سليمان حتى يعود لها، وتنقل أم راشد إلى المستشفى ويفاجئون بوجود سدرة في نفس المستشفى.
يجري علي تعارف بين كلا من قمر وليلى ويخبر الأخيرة أن قمر خطيبة سليمان، وتخبر سميرة يوسف بأنها وجدت سدرة أمام باب مركز الإعاقة ونقلتها إلى المستشفى، ويقترح راشد على والده ضرورة سفر الخادمة نتاشا إلى بلدها حتى لا يكتشف أمرهم.
يطلب أحمد من والدته مبلغ من المال حتى يقيم مشروع جديد، وتطلب ليلى الطلاق ويرفض والدها، وتهرب نتاشا قبل سفرها دون أن يدري أبو راشد، ويخبر الطبيب علي وقمر أن يوسف من المحتمل أن يفقد نظره.
يشترك أحمد مع ناصر في إدمان المخدرات، وتعود نتاشا إلى مكتب الخدم بعد هروبها من أبو راشد ويتصلون به ليصطحبها، ويخبر يوسف والده بأن شقيقته ليلى ترفض الذهاب إلى زوجها بالمستشفى.
تقرر سميرة رعاية سدرة في منزلها الخاص ويعطيها العم رجب سلسلة خاصة بسدرة ويقترح يوسف إبلاغ الشرطة، ويتشاجر يوسف مع علي في المستشفى لزواجه من أخرى، ويخبر راشد شقيقته بأنه بحث عن عبدالقادر في كل مكان دون جدوى.
يطلب زعيم العصابة من عبدالقادر أن يختفي لفترة حى لا يعثر عليه راشد، ويفاجئ أبو راشد بتحقيق الشرطة في قضية الطفلة سدرة وتركها أمام باب مركز الإعاقة، ويطلب أحمد من ناصر الابتعاد عنه وعرض نفسه على طبيب.
تقترح ليلى على شقيقها يوسف أن يخبر سميرة بحبه لها، ويبلغ الطبيب يوسف ووالده بأن سليمان فقد نظره بعينه اليمنى، وتوافق ليلى على العودة له.
تكتشف قمر فقد سليمان النظر وتتركه وتنصرف وترفض الزواج منه بالرغم من إجبار علي لها، في حين يقرر سليمان طلاق ليلى، وتكتشف أم راشد وجود سدرة في مركز للإعاقة، ويعود أحمد لإدمان المخدرات ويطلب من ناصر جلبها له.
يجبر علي قمر على الزواج من سليمان ويبتزها بالصور التي معه لها، وتهرب منه، ويقرر راشد زيارة سدرة في المركز دون أن يكشف قرابته لها، ويتفق أبو يوسف مع شقيقته على إعادة سليمان لابنته عن طريق الدجالين،
يكتشف راشد أن عبدالقادر نصاب وتبحث عنه الشرطة، وتفاجئ نتاشا بسدرة مع سميرة في المول التجاري، ويبحث علي عن والده رجب ويطلب من عمه أبو سعد دله على طريقه ويتذكر أنه كان السبب في شلل والده بعد أن وضعه في دار المسنين، ويعود سليمان عن قرار طلاقه ليلى.
ترفض ليلى العودة لسليمان، وتقرر شقيقة رجب تنبيهه لبحث ابنه علي عنه، ويسرق أحمد أمه، وينسخ مفتايحها الخاصة، ويدعي ناصر بأن رجب سمم الطفل قيس في مركز الإعاقة.
يرفض رجب ابلاغ الشرطة عن ابنه علي، ويوعد ناصر قمر بمساعدتها في مشكلتها مع علي، ويطلب الأخير من عمه أبو سعد أن يسانده في زواجه.
توبخ سميرة ناصر لتعديه على العم رجب، ويخبرها الأخير بأن لديه ابن يدعى علي، وعلى الجهة الأخرى يندم أبو راشد على ضياع صدره منه، ويخبره ابنه بأنه اكتشف أن عبدالقادر نصاب.
يحكي رجب ليوسف قصة سميرة وكيف مات والديها غرقا، ويطلب علي من أبو يوسف يد ليلى للزواج ولكنه يرفض لكونها ما زالت متزوجة من سليمان.
يتهم عبدالقادر رئيسه بأنه السبب في الإبلاغ عنه، ويحاول سليمان مرة أخرى إعادة ليلى له، ويخبر أبو سعد رجب أن علي يبحث عنه، ويصطحب راشد والديه لرؤية سدرة من بعيد في مركز الإعاقة.
يعلن البنك عن فوز ابنة أبو راشد بجائزة مالية كبيرة ويفاجئ الجميع بأن سدرة هي التي فازت بالجائزة، في حين يقرر ناصر التخلص من عبدالقادر بوضع مخدر له بالشراب، وتكتشتف أم أحمد سرقة ابنها لمجوهراتها، وتعمل عمة يوسف عمل له عند الدجال.
يرفض مدير البنك تسليم الجائزة لأبو راشد حتى تستلمها ابنته سدرة، ويكتشف أحد الصحافيين من أم سعد أن أبو راشد ليس لديه ابنة اسمها سدرة صغيرة، في حين يحاول علي اصطحاب والده رجب من الدار ولكن الأخير يرفض، وتنقل ابنة عمة يوسف إلى المستشىفى.
يقرر أبو راشد خطف ابنته سدرة من المركز حتى يستلم الجائزة، ويجبر أبو يوسف ابنه على الزواج من ابنة عمته زينب، وتخبر شقيقته لسميرة بذلك فتستاء للخبر، وتكتشف أم أحمد أن ابنها مفصول من العمل منذ عدة شهور.
يصر علي على اصحطاب والده ويفاجئ بسميرة تهدده بإبلاغ الشرطة وتكتشف ليلى صلة القرابة بين رجب وعلي، في حين يحاول راشد ووالده خطف سدرة من المركز ولكن يفشلان وتنقل سدرة إلى المستشفى في حالة إعياء، ويكتشف ناصر مبلغ كبير من المال في شنطة عبدالقادر.
تستاء سلمى من قرار والديها بإعادة سدرة إلى المنزل، ويؤكد يوسف لسميرة على أن سدرة تعرف الأشخاص الذين كانوا يخطفونها، في حين يصر والده على زواجه من ابنة عمته زينب ورفض حبه لسميرة.
تتشاجر أم سعد مع علي وتحذره من الاقتراب من رجب، ويكتشف أبو يوسف أن شقيقته أخفت عنه مرض ابنتها زينب المعدي ليتزوج يوسف منها، ويخبر عبدالقادر - ناصر بأن أمواله سرقت.
تخبر أم أحمد ابنها بأن خطبت له فتاة، ويلجأ إلى ناصر ليعطيه الحبوب المخدرة ويطلب منه أن يساعده عن الابتعاد عنها، ويؤكد البنك لأبو راشد أن عليه أن يثبت وجود سدرة وإلا سيخسر الجائزة، في حين يقرر يوسف أن يخبر سميرة بحبه.
يتوفى أحمد من جراء تناوله المخدرات، ويتركه ناصر في الشارع وتسقط منه سلسلة سدرة بجوار جثة أحمد، ويطلب ناصر من قمر أن يخفي عندها شنطة أموال عبدالقادر التي سرقها منه، في حين يطلب يوسف من سميرة التقدم لخطبتها.
تتعرف نتاشا على سدرة في منزل سميرة، ويخطف أبو راشد سدرة، ويصاب علي وينقل إلى المستشفى ويندم على ما فعله مع والده عم رجب، وتصاب أم أحمد بالجنون لوفاة ابنها، وتقبض الشرطة على عبدالقادر عندما توجه له راشد لمطالبته بأمواله.
يطلب علي من والده أن يسامحه، ويعترف أبو راشد أنه فرط في ابنته لنظرات الناس وكلامهم على ابنته المعاقة، وتوافق ليلى على العودة لسليمان، وهكذا توافق سميرة على زواجها من يوسف،ويتوفى عم رجب.