يتهم عبدالقادر رئيسه بأنه السبب في الإبلاغ عنه، ويحاول سليمان مرة أخرى إعادة ليلى له، ويخبر أبو سعد رجب أن علي يبحث عنه، ويصطحب راشد والديه لرؤية سدرة من بعيد في مركز الإعاقة.