يطلب علي من والده أن يسامحه، ويعترف أبو راشد أنه فرط في ابنته لنظرات الناس وكلامهم على ابنته المعاقة، وتوافق ليلى على العودة لسليمان، وهكذا توافق سميرة على زواجها من يوسف،ويتوفى عم رجب.