توبخ سميرة ناصر لتعديه على العم رجب، ويخبرها الأخير بأن لديه ابن يدعى علي، وعلى الجهة الأخرى يندم أبو راشد على ضياع صدره منه، ويخبره ابنه بأنه اكتشف أن عبدالقادر نصاب.