ترفض ليلى العودة لسليمان، وتقرر شقيقة رجب تنبيهه لبحث ابنه علي عنه، ويسرق أحمد أمه، وينسخ مفتايحها الخاصة، ويدعي ناصر بأن رجب سمم الطفل قيس في مركز الإعاقة.