بعد إطلاق سراحه من مستشفى الولاية التي قضى بها عشر سنوات كاملة بسبب اختلاله العقلي، يعود القاتل المتسلسل بيتر هاريس الملقب ب"صانع الدمى" إلى منزل عائلته من جديد، وما أن تخطو قدماه أعتاب المنزل القديم، تعاوده ذكريات الماضي اﻷليم في طفولته وضحاياه الذين قضوا نحبهم بسببه.
يعود قاتل متسلسل إلى منزل عائلته بعد عشر سنوات من احتجازه في مستشفى الولاية.