تدور أحداث الفيلم بعد اثنى عشر عامًا من الجزء الأول، عندما يصبح الرئيس السابق للقاعدة القمرية هو الملجأ الأخير للبشرية، حيث تفشى الدمار في الأرض بواسطة حرب نووية بينما تكمن قوة على عمق كبير من سطح الأرض، بمقدورها أن تنقذ البشرية أو تدميرها عن بكرة أبيها.
بعد وقوع حرب نووية، قوة كبيرة في أعماق الأرض قد تنقذ البشرية أو تمحيها.