عندما كان الجمل رامي قد ولد لتوه، تم إنقاذه من الظروف القاسية للصحراء العربية على يد فتى بدوي يدعى عمر، ويصيرا مع السنوات أعز أصدقاء، وفي يوم من اﻷيام تمرض والدة عمر ويتوجه عمر مع والده لطلب المساعدة، ويتركا رامي خلفهما نائمًا، ويقرر رامي أن يخوض رحلة كبرى سعيًا وراءهما.
يقوم الجمل رامي برحلة كبرى في الصحراء العربية سعيًا وراء صديقه عمر.