تلتقي وردة بحلا صدفة أمام الفيلا، ووردة تخبرها باكتشاف حقيقة باسم المخجلة، وتنفي حلا كل هذا، وتعرف وردة من باسم حقيقة كمال، وما لحق به من شلل وتشوه ومحاولة قتل كمال له.