ينقذ سيف وصقر - وردة ولارا من كمال، وتقبض الشرطة على نصري، ويعترف باسم لأمه وزينة بقدرته على المشي، ويعتدي مجهولين على كمال في بيته ويخطفوه، ويسلم سيف نفسه للشرطة بطلب من وردة.