لم يكن والدهم عالمًا بأفضل الأشياء، لكنه كان يبذل قصارى جٌهده للحفاظ على شعورهم بالألفة والاستقرار والحب غير المشروط داخل أسرتهم الصغيرة. لكن عندما تخسر العائلة معركتهم العنيفة ضد المرض القاتل الذي ألَّم بوالدهم واختزله من قائمة الأحياء، يصبح لزامًا على كلٍ من (سوزان) وأولادها (نيكولاس، وكريس) أن يحافظوا على استقرارههم وثباته دون الاستعانة بالدعم السابق من الأب الراحل.
يتغلب المرض على رب أسرة مُتحابة؛ فتحاول الأم وابنائها الحفاظ على ثباتهم من بعد وفاته.