أخبر الشيخ نوفل محمد أن قطاع طرق خطفو أبو طالب وترك معه أمانة، ساءت أحوال ابو طالب واهتم به أبو العطا وبناته، في ظل محاولات الخاطفين للبحث عن أبو طالب.