اختطف أبو طالب بعد عودته من الحج بعد وفاة ابنه، ومن ناحية أخرى رفضت صالحة الزواج بعد مشكلتها السابقة، أما لمعات فحبست.
أخبرت سكينة زوجها رشدي عن مساعدة لمعات لها لحل مشكلة الإنجاب وبحث زوجها وراء الموضوع وعلم عن سمعتها السيئة، علم أهل الحارة عن خطف أبو طالب وتم إبلاغ الشرطة.
كذبت لمعات على ضابط الشرطة أنها حُبست ظلم وحاولت تأجيل حكم الإعدام بالمساعدات المالية واستعبدت الناس بأموالها لنقل معلومات.
وقف حسان مع مريم بعد عودته إلى الشام وخطف والدها، وتدخل حسان ومحمد للبحث عن خاطف أبو طالب، أخفت لمعات حقيقة أنها على قيد الحياة.
أخبر طلال أم طالب عن الرؤية التي تحضره عن معرفة أبو طالب بالشيخ الطبراوي وقرر طلال الذهاب للقدس للبحث عن أبو طالب ولكن أقنعته عضوات الحارة بالبقاء.
اتفقت لمعات مع عدلي لبيع أملاكها والبحث عن أولادها، بعد خطف أبو طالب تأكد انه قريب من الشام، شكت مريم بلمعات وتأكدت أنها لم يتم وجدها في صحيفة الوفيات، في ظل محاولات الخاطفين تعذيب أبو طالب.
سافر حسان إلى مصر لإتمام عمله، أما محمد فانتقل إلى طبرية للبحث عن الشيخ الطبراوي، قرر عدلي استغلال لمعات لأنه يريد الزواج منها، أما أبو طالب فهرب من خاطفينه.
نجح أبو طالب في الهرب ولكن تم التصويب عليه، توصل محمد إلى الحاج نوفل الطبراوي، وتمت مساعدة أبو طالب من قبل عائلته أبو العطا.
طلبت نادية من وحيد الدفاع عن لمعات لتخفيف حكم الإعدام لكنه رفض، شكت مريم بلمعات أنها المحرضة على خطف والدها، في ظل محاولات عدلي البحث عن أولاد لمعات.
أخبر الشيخ نوفل محمد أن قطاع طرق خطفو أبو طالب وترك معه أمانة، ساءت أحوال ابو طالب واهتم به أبو العطا وبناته، في ظل محاولات الخاطفين للبحث عن أبو طالب.
بدأ عدلي باستغلال لمعات لبيع جميع أملاكها، بعد عودة محمد إلى الحارة أخبر عائلته عن خطف أبو طالب، بعد تعافي أبو طالب قرر العودة إلى عائلته.
أعجب هاني بصالحة، ذهب عدلي لزيارة جودة أغا شقيق مراد أغا الذي أخفاه وأصابه الجنون لعدم إعطائه شقيقه أمواله، كذب المساعد راجي علي مريم وأخبرها أن لمعات نفذ فيها حكم الإعدام وشكت مريم بالموضوع.
طلبت أم بدر من أم طالب يد صالحة للزواج، ذهبت أم هاني لخطبة صالحة لكنها رفضت وطردتها وحاولت مريم تصليح ما أفسدته صالحة.
ذهب أبو طالب إلى الشيخ نوفل، طلب عدلي من لمعات الزواج وهددها بأنه سيخرج جودة أغا من المصحة ووافقت على الزواج منه ولكن بشرط تخليصها من جودة.
قبضت الشرطة على رمزي خاطف أبو طالب وقررت جماعته تهريبه من الحبس، عاد أبو طالب إلى الحارة واحتفل به أهل الحارة، ومن ناحية أخرى أنجبت مال الشام صبي.
أقيمت احتفالية لأبو طالب بعد عودته إلى الحارة، انزعجت لمعات بعد عودة أبو طالب حيث أنها المتسببة في خطفه.
قرر محمد ترك الحارة، أخبر رشدي سكينة عن سفر برو إلى بيروت، تأكد عدلي أن لمعات لها دخل بخطف أبو طالب وقرر ابتزازها، شك أبو طالب أن لمعات وراء خطفه ولم يقتنع بوفاتها، علم وحيد عن اتفاق نادية مع عدلي.
انفصل وحيد عن زوجته وطردته، أخبر دكتور عصام، حسان أن سميرة تريد خطبة صالحة إلى أخيها، وافق أبو طالب على انضمام صباح أفندي إلى عضوات الحارة، ذهب محمد إلى الشيخ نوفل للإقامة معه لإعجابه بحليمة.
تكتم أبو طالب عن المتسبب في خطفه، قرر محمد الانفصال عن حبيبته بمصر لإعجابه بحليمة، أخبر رشدي لمعات عن هرب عدلي وحلمي.
تأكد رشدي عن بيع عدلي لبيت لمعات وتعاونت لمعات مع سكينة للانتقام من عدلي وحلمي، أخبر طلال أبو طالب أن لمعات توفيت.
قررت سكينة الكذب على لمعات للاحتيال عليها، أما أم طالب فقررت أن تزوج أبو طالب لينجب صبي، في ظل محاولات أبو طالب التأكد من وفاة لمعات.
حاولت أم طالب إيجاد سبيل لزواج صالحة، حرض عدلي ضابط الشرطة لاستعجال تنفيذ حكم الإعدام في لمعات، أخبرت سكينة لمعات عن هرب عدلي وحلمي خارج البلاد.
قررت سكينة تهريب لمعات من الحبس مقابل المال، أما عدلي فقرر أخبار أبو طالب أن لمعات على قيد الحياة للتخلص منها.
تجهزت سكينة لتهريب لمعات من الحبس، أخبر محمد، حليمة عن إعجابه بها، كذب المساعد راجي على أبو طالب وأخبره أن لمعات توفيت وشك أبو طالب بالأمر.
طلب محمد من الشيخ نوفل يد حليمة للزواج، أخبر حلمي عدلي عن ثروة نادية الفاحشة، بعد عودة عنايات إلى الحارة فكر صباح أفندي بها من جديد، بدأ طلال بمراقبة سكينة.
تأكد أبو طالب أن لمعات على قيد الحياة، رفضت حليمة الزواج من محمد لأنها لا تريد ترك والدها، أما لمعات فهربت من الحبس وقررت الانتقام.
حاولت الشرطة البحث عن لمعات بعد هربها من الحبس، أخبر أبو طالب طلال عن كره لمعات له وتأكد أنها المتسببة في وفاة طالب.
اقترح حلمي على لمعي أن يتزوج سريعًا من نادية ليحصل على أموالها، هدد سعود حليمة بعد معرفته بطلب محمد يدها للزواج وتشاجر مع محمد.
عرض صباح على عنايات الزواج ووافقت، أما رشدي فنفذ خطة لمعات وبدأ بمراقبة أبو طالب.
طلبت لمعات من سكينة ورشدي خطف أبو طالب، بعد اعترافات الضابط الجاسوس أخبر أبو طالب أن لمعات المتسببة في قتل طالب وخطفه.
أخبرت أم طالب بناتها بضرورة زواج أبو طالب لإنجابه صبي، أجبر الشيخ نوفل سعود على الاعتذار من محمد، أخبر رشدي لمعات عن صعوبة خطف أبو طالب.
رفض أبو طالب الزواج، وحاولت مريم ومال الشام الضغط على صالحة لتوافق على الزواج واقتنعت في نهاية الأمر.
بعد مراسلة حمزة لأبو طالب طلب منه العون لمساعدة الجزائريين، وتم إصدار العفو لدرية شقيقة عزمية، حاولت لمعات التصويب على أبو طالب لكنها فشلت وبعد القبض عليها تم تنفيذ حكم الإعدام عليها.