بعد مرور أشهر دون الوصول للجاني في قضية مقتل ابنتها، تتخذ ميلدريد خطوة جريئة، تتلخص باستئجار ثلاث لوحات إعلانية تؤدي إلى بلدتها مع رسالة مثيرة للجدل موجهة إلى وليام، مأمور شرطة المدينة، في حين أن نائبه الضابط ديكسون يتورط في القضية، فتنشب المعركة بين ميلدريد وقوى القانون.
بعد مرور أشهر دون الوصول للجاني في قضية مقتل ابنتها، تتخذ (ميلدريد هايز) خطوة جريئة، تتلخص في استئجار ثلاث لوحات إعلانية تؤدي إلى بلدتها مع رسالة مثيرة للجدل موجهة إلى (وليام ويلوجبي)، مأمور شرطة المدينة الموُقَّر، في حين أن نائبه الضابط (ديكسون) - رجل غير ناضج متواكل على والدته ويميل إلى العنف - يتورط في القضية، فتنشب المعركة بين (ميلدريد) وقوى القانون في بلدة (إيبينج).
عندما تعجز قوى القانون عن الوصول لمقتل ابنة إحداهن في بلدة صغيرة، تقرر الأم خوض معركتها الجريئة بنفسها.