تتذكر ابتسام حبها لزوجها عبدالله، وكيف رضخت لطلبه بعدم استكمال دراستها حبا فيه، وأثناء عودتها للمنزل تفاجأ بعبدالله بصحبة امرأة غريبة في منزلها.