يغضب شريف من بناته درية ونبيلة لطمعهما الدائم في ثروته، بتحريض من أزواجهما. يقرر وضعهما في اختبار لمعرفة ما إذا كان حبهما له كأب، الذي ضحى بحياته من أجلهم، صادقًا، أم أن هدفهما الثروة فقط. يمثل شريف موته، ليرى بعينيه مدى سيطرة الطمع على تصرفاتهما، ثم يفاجئهما بمفاجأة كبيرة تثير الرعب والغضب في الوقت نفسه.