عندما يتم (صالح) عامه الثامن عشر، يقرر الشاب ترك دار الأيتام الذي نشأ به، ويقرر الذهاب إلى صربيا من أجل البحث عن وظيفة، ولكن يتغير كل شيء حينما يعثر على منزله وعائلته، ولكن أشباح الماضي تظل في مطاردته أينما ذهب.
يقرر الشاب (صالح) ترك دار الأيتام الذي نشأ به والذهاب إلى صربيا للبحث عن وظيفة، لكن كل هذا يتغير حينما يعثر على منزله وعائلته.