بعد مرور أربعين عامًا على وفاة إلفيس بريسلي، يستكشف العمل رحلته الموسيقية عبر أمريكا عام 1963 كيف خسر صبي بلد ما صحته وأصبح ملكًا، بينما فقدت بلاده ديمقراطيتها وأصبحت إمبراطورية.