يروي الفيلم في إطار وثائقي ما شهده كل من العضو الفرنسي في أول وفد أوروبي غربي تمت دعوته بشكل رسمي إلى كوريا الشمالية بعد نهاية الحرب الكورية، وممرضة كورية تدعى كيم كون صن عملت في مستشفى الصليب الأحمر الكوري بمدينة بيونج يانج.
شهادات على ما جرى في كوريا الشمالية بعد انتهاء الحرب الكورية.