بعد مرور ثلاثة أعوام على اجتياح مرض الزومبي حول العالم وخراب الحياة على الأرض. يقوم هاموند فريق مدرب من أجل حماية الناجي الوحيد من مرض الزومبي، من خلال رحلة من نيويورك إلى كاليفورنيا، املا في الحصول على عينه من دمه كعلاج.
عندما ينفد الوقود في سيارات الناجيين بمنطقة نيوجيرسي، تتهدد مهمتهم بشكل كبير، حينما يظهر قطيع كبير من الزومبير الجائع والذي لا يتعطش كثيرا للدماء.
يذهب الفريق في رحله عبر شوارع فليبلدلفيا، أملا في الوصول إلى كاليفورنيا، ولكن يتعرض فريق من الخارجين عن القانون لهم، وتصبح حياتهم جميعا في خطر كبير.
يتعرض الفريق لاختبار شديد الصعوبة، حينما يجدوا أنفسهم في مواجهة شرسة مع جنود سابقين تحولوا إلى زومبي، وبينما يجدوا صعوبة شديدة في القضاء عليهم، تصبح حياة الناجي الوحيد في خطر.
يزور الناجيين منزل وارين في البلدة، ولكنهم يجدوا زوجها المفقود منذ زمن بعيد داخل المنزل، وبينما يلتقي الثنائي من جديد، يجتاح جيش من الزومبي المنطقة ويتعين على الفريق الهروب.
عندما تقع مواجهة كبرى بين الأفكار الدينية المختلفة والكارثة الحالية، تتغير الكثير من الأمور في الخطة المفترض تنفيذها من الفريق.
بينما يحاول الناجيين من التعافي من الأحداث السابقة، تقع مواجهة بالمسدسات بين الفريق وبين غامضين، مما يجذب انتباه الزومبيز ناحيتهم، وتصبح خطتهم في خطر.
يجد أعضاء الفريق نفسهم محاصرين داخل مشرحة كبيرة، حيث يحاط بهم جيش كامل من الزومبي. يقابل سيتزن زاد زائر جديد، ولكنه يكتشف أن الزائر ليس الشخص الذي كان يظنه.
عندما يقع الفريق في متاعب كبيرة، تجد أدي وماك أنفسهما ضائعين، وبينما يحاولان البحث عن الفريق، تصبح حياتهما في خطر كبير.
يتعين على الناجيين إنقاذ المدينة من إنفجار نووي كبير، بينما يحاولوا التعامل مع الموتى السائرون الملطخون بالصمغ والاشعاعات.
بينما يتقابل فريقين من الناجيين، تقع مواجهات بشكل غير متوقع، ليتعرض فريق منهما لإصابات خطيرة، فيكتشف الجميع أن فكرة الويتوبيا والمدينة الفاضلة لم يعد لها وجود في العالم أجمع.
يتعرض ميرفي للاختطاف من قبل جماعة من الخارجين على القانون، وبينما يحاول الفريق التصدي لجيش من الزومبي الشرس، يكتشف ميرفي الكثير عن قدراته الخاصة.
يصل الفريق بأكمله إلى معمل في كلورادو، أملا في العثور على الطبيب ميرش، والذي كان يعمل على إيجاد علاج للموتى وإيقاف الفايروس من الانتشار في العالم، ولكن يكتشف الفريق أن خطتهم لن تسير كما كانوا يتوقعوا.